





الفيلم التشويقي - النسخة الانجليزية

دار العزة
القصة
تدور أحداث الفيلم على أرض دار العزة، في بلاد ما بين البحرين، التي لطالما كانت درة العالم القديم، حيث كانت مركزأ للثقافة والعلوم والفنون ، وذلك قبل الاحتلال الذي أخضع البلاد لأسره قروناً طويلة.
في سعيهم نحو الحرية ، آمن أبناء دار العزة جيلاً بعد جيل بنبوءة قديمة، صدقوا بها رجالاً ونساءاً، وعملوا جنباً إلى جنب على تحقيقها، وبذلو من أجلها الغالي والنفيس.
تبشر النبوءة ببعث فارس الزمان من بين جموع الناس، ليحيي سيرة الأبطال العظام ، أولئك الذين عاشوا على أرض دار العزة،
ودفنوا في ترابها، وكانوا مصدر عزها وفخرها.
سيجمع ذلك القائد المغوار أهل دار العزة على قلب رجل واحد، ويقودهم في الموقعة الحاسمة نحو النصر الخالد،
فيدحر جيوش الغزاة ، ويريح البلاد من شرورهم للأبد.
استبشاراً بهذه النبوءة، واستعداداً للحدث العظيم، شيد أهل دار العزة "مدرسة الأبطال"، وجمعوا بها صفوة الشباب من سائر أنحاء البلاد ، لإعداد جيل جديد، يجتمع حول فارس الزمان في معركته الفاصلة.
تدور مغامرة مثيرة، حين يلتحق ثلاثة من الأصدقاء بمدرسة الأبطال، كل في فصل مختلف، وكل يراوده حلم المجد الذي طال انتظاره.
ترى هل سيختار أحدهم ليكون فارس هذا الزمان ؟، هذا ما ستكشفه لنا أحداث الفيلم.

تركت لنا العصور الذهبية المتعاقبة للحضارة الإسلامية، تراثاً هائلاً، تعد العمارة الإسلامية من أبهى صوره.
في أثناء مرحلة البحث والتطوير الخاصة بالتصميمات الفنية لدار العزة، ظهرت الحاجة إلى المزج بين عدد من مدراس التصميم العماري الإسلامي، لإظهار تعاقب عصور الازدهار على تلك المملكة العظيمة.
فترى هنالك العمارة الأموية، وهذه العثمانية وتلك الفاطمية بجانب المملوكية، في تناسق وتكامل بديع، لا يشوبه إلا ماكان للمحتل من بصمات شوهت وجه تلك التحف المعمارية.
التصميم
الفني


في هذه المرحلة من التصميم ، قمنا بتفكيك العمارة الإسلامية بعناية لعناصرها البسيطة ، حتى نتمكن من تصميم نمط معماري متميز يناسب طبيعة فن الرسوم المتحركة.
كان من أهم العناصر أعمال الأرابيسك الخشبية على الأبواب والنوافذ بشكل عام. بالإضافة إلى المشربية، والتي تعد عنصراً فريداً من نوعه ينسب للفنانين العرب والمسلمين القدماء.


نظرًا لنقص الموارد الخشبية في المنطقة العربية، تمكن الفنانون العرب من نحت قطع صغيرة من الخشب وتجميعها في تشكيلة هندسية دقيقة لإنتاج تلك التصميمات الخشبية الرائعة.


للأعمدة والقباب والمآذن دورها الخاص في تشكيل الهوية المعمارية لدار العزة.
بالنسبة للأعمدة ، بدأنا في دراسة ورسم مخططات لأشكال زخرفة التيجان.
تباينت الأنماط من الأندلسية الأنيقة إلى العثمانية الرشيقة ، بحيث يتم استخدام كل منها لتخدم السياق الدرامي بشكل أفضل.


لا شك أن المآذن تمثل رمزا للفخر في المباني الإسلامية.
وتعتبر من العناصر الأساسية التي تميز المعمار الإسلامي عن الأساليب المعمارية الأخرى في العالم.
إنها ترمز للصلاة، التي تمثل العلاقة الأسمى
والرابط الأقوى بين المسلمين وربهم.
وبالتالي ، أولى المعماريون المسلمون اهتمامًا خاصًا للمآذن عبر العصور، وتنافسوا في روعة تصاميمها وعظمة بنيانها.


للقباب أيضاً دور لا يقل في أهميته عن المآذن.
يعد الثراء الزخرفي للقباب من مباهج العمارة الإسلامية ، فالقباب مع المآذن يساعدان سوياً في تأسيس النمط البصري الفريد لدار العزة.
مرحبا بكم في
ستوديو
قصص
للرسوم المتحركة


عندما تتضافر تلك المكونات جميعاً ، فإنها تنتج تناغمًا رائعًا مع تشكيلات بصرية فنية خلابة تزدان بها عاصمة دار العزة.

يعد الاهتمام بتصميم الشخصيات عاملاً رئيسياً في نجاح أفلام الرسوم المتحركة، فالشخصيات هي قلب القصة النابض المفعم بالحياة.
يبدأ تصميم الشخصيات مع مراحل التطوير الأولية لرؤية الفيلم، وفيها يتم تصميم الشخصيات جنباً إلى جنب مع صياغة صفاتها أثناء كتابة قصة الفيلم، وهذا مما يميز إنتاج أفلام الرسوم المتحركة عن غيرها.
فكما يتطور سيناريو الفيلم عبر مراحل عديدة من المراجعة والتنقيح، يمر تصميم الشخصيات بالمحطات ذاتها قبل أن تطل علينا بشكلها النهائي.
الهدف الرئيسي لدى مصمم الشخصيات، هو ارتباط وجدان المشاهد بالجانب الإنساني للشخصية وليس بمجرد كونها تصميماً جذاباً، وذلك يتطلب مهارة منه، كي يتعرف على الجوانب المميزة لكل شخصية بعمق، فيبالغ في وصف بعض الجوانب حيناً، و يصف جوانب أخرى بحدة أقل، ليرسم بريشته سمات متميزة لكل شخصية في الفيلم.
تصميم
الشخصيات

سندباد البطل شخصية قيادية بطبيعتها، خفيف الظل، يَعْتَبِرُ علاءَ الدين الصديق الأول والند اللدود! الزعامة والإقدام تسريان في دم سندباد، شجاع، جريء، مغامر، يدور مع الحق حيث دار، ولا يتوانى عن اتباع ما يراه صوابــًا حتى وإن اصطدم مع الجميع،
فهو عنيد ولا شك! إذا أراد شيئا فهو يصارع ويثابر حتى يصل إليه، حتى وإن هلك في طريق البحث عنه!
حاز حب وتقدير أقرانه له وثقتهم به، فتراه دومًا في مركز القيادة.
سلاح سندباد هو السيف! فالسيف يدل على القوة والصرامة والحدة، والسيفان أكثر قوة وسيطرة وتمكّنًا!

انها العنود ابنة الفوارس، شريفة النسب، سيدة في قومها،
وهي أم السندباد، التي أرضعته العزة والإباء،
وحب الفروسية ونصرة الحق، على غير طبع أبيه الرجل التقليدي الطيب.
أنفقت العنود عمرها كله في العناية بقلب السندباد وعقله ،
حتى جعلته هو من هو!
ولكن الموت دوما ما يخطف العظماء ، فقد ماتت في صغره بعد أن تركت تراثا ثمينا في وجدان السندباد، ظل يستمد منه القوة والحكمة بقية حياته.

إنها ريحانة ، الفارسة المغوارة – كما تظن هي على الأقل 😂 - طفلة في جسمها ، فارسة بقلبها ، وكأنها ورثت عن أمها الحكمة والبسالة ورجاحة العقل!
فالصغيرة لا تحلم إلا بمقاتلة الأعداء والنصر عليهم،
بل تعتقد أنها هي فارس الزمان الذي سيحرر البلاد والعباد!
تعيش ريحانه في عالمها الخاص المغمور بشعارات الشجاعة والإقدام والنصر، فتراها دوما متسلحة بلباس الحرب المصنوع من الورق وفي يدها سيفها الخشبي
الذي لا يفارقها أبدا، حتى عند نومها!
والجميل أن السندباد يعيش معها داخل عالمها، وكأنها هي فارس الزمان بحق!
فيخاطبها مخاطبة الفرسان ، ويأخذ منها المشوره في كل خطوة يخطوها!
تقضي ريحانه أغلب وقتها في التدريب والنزال ، ووضع الخطط الاستراتيجية استعدادا للمواجهة الكبرى مع العدو!

الانطلاق والحماسة، الشجاعة والإخلاص، الاندفاع والعشوائية، تمتزج كل هذه الصفات في علاء الدين، بمظهره الأشعث وتعبيرات وجهه العفوية الرائعة، لتجعلك لا تملك إلا أن تحبه وتُفسح له مكانا خاصا في سويداء قلبك!
أما عن سلاح علاء الدين فهو عصاة طويلة من خشب الزان الأحمر، فقوتها ومرونتها وسرعة حركتها تعكس بوضوح شخصية علاء الدين.
علاء الدين من أسرة فقيرة، كثيرة العدد، يعيشون حياة بسيطة في أحد المناطق الشعبية، البعيدة عن المظاهر والتكلف، وهذا يظهر واضحا في ملابسه البسيطة الفضفاضة، التي لا يبالي كثيرا بأناقتها،
فتراه دوما رث الهيئة، أشعث الرأس، وكثيرًا ما يكون حافي القدمين.
علي بابا شابٌ ذو حسب وتاريخ، فأبوه هو الأمير سليمان،
أشرف أمراء دار العزة نسباً، تلحظ ذلك بسهولة من هيئة علي بابا، وملامح وجهه، فكيف لسليل بيت الإمارة إلا أن يكون أنيقا مهندما، ممشوق القوام؟! إذا تحدّث، لم يرفع صوته،
وإن اشتبك أو قاتل، لم يصدر منه إلا كل فعل راقٍ ومحسوب !
يقولون دوما إن شخصية المقاتل من شخصية سلاحه، وهو ما جعل اختيار "السهم والقوس" أنسب الأسلحة لعلي بابا، لما يستلزمه من رشاقة ودقة وانضباط، كما أن للقوس أصالة وعراقة، تظهر في جودة الأخشاب التي يصنع منها.

علي بابا شابٌ ذو حسب وتاريخ، فأبوه هو الأمير سليمان،
أشرف أمراء دار العزة نسباً، تلحظ ذلك بسهولة من هيئة علي بابا، وملامح وجهه، فكيف لسليل بيت الإمارة إلا أن يكون أنيقا مهندما، ممشوق القوام؟! إذا تحدّث، لم يرفع صوته، وإن اشتبك أو قاتل، لم يصدر منه إلا كل فعل راقٍ ومحسوب !
يقولون دوما إن شخصية المقاتل من شخصية سلاحه، وهو ما جعل اختيار "السهم والقوس" أنسب الأسلحة لعلي بابا، لما يستلزمه من رشاقة ودقة وانضباط، كما أن للقوس أصالة وعراقة، تظهر في جودة الأخشاب
التي يصنع منها.
لقد تطلب الأمر جهدا في تصميم زي يناسب علي بابا، فأزياء الأمراء لابد أن تختلف عن أزياء العامة، الشعب. لذا وقع الاختيار على نوع خاص من الأزياء، فيه خطوط دقيقة من التطريز الفاخر بخيوط الذهب - اشتهر بين أمراء الأندلس، هذا ما وجدناه الأنسب لأزياء علي بابا، ووالده الأمير سليمان.

هذه سهيلة ، أم علاء الدين ، امرأة قوية وشديدة البأس ! أتت من الريف مع أسرتها ليلتحق ابنها (علاء الدين) بالمدرسة، تراها دوما غاضبة عابسة من قسوة الحياة والصخب الذي تعيشه بين أبناءها الكُثُر، فمن من النساء يتحمل كل هذا الشقاء بخدمة هذا العدد العظيم من البشر؟!
ولذا.. فلا أحد يجرؤ على إكثار الحديث معها أو الاعتراض على أفعالها، لاعلاء ولا اخوته ولا حتى أبوهم (زوجها)! فلها صرخة غضب تهتز لها أركان البيت، وترتعد منها الفرائص وترتعش منها الأقدام!
تقضي أغلب يومها أمام القِدِر الكبير لتُعد الطعام لأبنائها العشرة، لذا تجد ال(كبشة) دوما في يدها، تستخدما للطهي، ولها فيها مآرب أخرى😂
تحلم بأن ينجح ابنها في المدرسة ، لعله يكون هو فارس الزمان الذي سيغير حال الأمة، وحال الأسرة أيضا ولا شك.
وهذا يمثل عبئا نفسيا كبيرا جدا على علاء الدين ،
فأغلب مخاوفه تتمركز في خوفه من غضب أمه وعقابها.

إن كان سندباد هو بطل القصة فيما يبدو للناس، فجلال الدين هو البطل الأبرز! على الأقل بالنسبة لي أنا " كاتب القصة "، قلا يشترط لتصبح بطلاً أن يتحقق النصر على يديك،
فالبطولة الحقيقة هي جمع الناس على هدفٍ سامٍ ونبيل، وهنا تتجلى عظمة جلال الدين، الذي تجمع شخصيته بين رزانة الشيوخ وحماسة الشباب، فهو الفارس النبيل،
والقائد البطل، والمربي الحكيم!
ولأنه نادرا ما تجتمع تلك الصفات في شخص واحد، فقد اجتمع الناس على محبته والثقة فيه، ونصّبوه قائدا وزعيما روحيا لهم دون توليه منصب رسمي حقيقي.
قاد جلال الدين في شبابه حركات المقاومة الشعبية ضد المحتل لسنين طويلة، لم يثنه عن القتال إلا الشعور الكامل بالمسئولية تجاه قومه، والذي جعله يدرك فرق القوة العظيم بين قوة المقاومة الشعبية وقوة جيش الاحتلال الجرّار، مما ألجأه إلى القبول بالمصالحة إلى أن يأذن الله بتحقيق النبوءة، والاصطفاف حول فارس الزمان.
ومنذ ذلك الحين، أصبح مشروع حياته "مدرسة الأبطال" التي يجمع فيها صفوة الشباب، استعدادأً ليوم الاختيار المرتقب.

على الرغم من أنهما رفيقا درب، إلا أن هناك فروقا جوهرية بين جلال الدين و نجم الدين، فالأخير فارس مغوار، سريع الإقدام شديد البأس، لا يرى إلا القتال والمواجهة سبيلا.
لا يفكر في عواقب المواجهة على أهل بلده، فكل العواقب دون الاستسلام والسقوط بيد العدو أهون.
ولسان حاله كما قال سالفه أبو الفوارس "عنترة بن شداد":
لا تسقني ماء الحياة بذلة * بل فاسقني بالعز كأس الحنظل
ماء الحياة بذلة كجهنم * وجهنم بالعز أطيب منزل
لطالما كان نجم الدين مقاتلاً شرساً، أكسبته الحياة خبرات عديدة، وصقلته المحن الشديدة كما تصقل النار الذهب،
وفي إحدى المعارك الشرسة، أصيب نجم الدين إصابة بالغة، فظن الجميع أنه قد قتل، وبغيابه أحكم المحتل قبضته على البلاد، وتخلى كل الناس عن المقاومة، حينها قرر نجم الدين أن يعيش في الظل بعيدًا، يدرس تحركات الأعداء، ويتبين مواطن ضعفهم، إلى أن تأتي اللحظة المناسبة التي ينقض فيها عليهم في موقعة أخيرة فاصلة،

من النادر أن يجتمع هذا القدر من الشر والبطش خلف عباءة من الهدوء واللباقة، فهو ماكر كالثعلب، حاد الذكاء والبصر كالصقر، هاديء كالثعبان، يمكث في مكانه في سكون، ثم يلدغ سريعا، قتكون هي اللدغة!
إذا اجتمعت كل تلك الصفات فاعلم أنك في حضرة القائد الفذ "باتو" مندوب القيادة المركزية العُليا لحكم عاصمة دار العزة، القائد الذي استطاع أن يقهر خصومه ثم يسوس الجماهير ويقودهم إلى صلح آمن ينعم فيه الجميع بسلام طالما كانوا طوع أمره وتحت شرطه. حيث كان باتو على رأس جيش العدو، في الوقت الذي كان جلال الدين ونجم الدين على رأس المقاومة الشعبية بعد هزيمة جيش دار العزة، وقاد باتو بنفسه أشرس هجمة على عاصمة دار العزة، والتي أصيب فيها نجم الدين إصابته القاتلة، وألجأت جلال الدين – لأول مرة – إلى قرار الانسحاب والتهدئة، ومن ثم الخضوع إلى الهدنة المشروطة.
إن لباتو أحلامًا وتطلعات كبيرة، لا يعلمها أحد من المقربين فضلا عن المبعدين، فلقد كان لسياسته أثرا بالغا وعظيما على مسيرة الإمبراطورية، وقد لاقى ذلك أصداءاً واسعةً عند القيادة المركزية وصلت إلى درجة تكريم الخان الأكبر بنفسه لباتو، لكن ليس هذا بكاف بالنسبة لباتو فحلمه الكبير هو الوصول إلى سُدة القيادة العليا.

على الرغم من قوتهم البدنية الهائلة، فهم ليسوا سوى مجموعة من الجنود الحمقى الذين يحيطون بكبير الحرس جوجو.
وعلى رأسهم الجنديان الأخرقان، توجو وبوجو، المساعدين المخلصين للكبيرهم الأبله جوجو!
دائماً مايتظاهرون بالشجاعة والذكاء، بالرغم من تفاهة الأدوار الموكلة لهم.
ولولا عبقرية الخطط التي يضعها القائد باتو، لكانت قد أصابتهم حتماً هزيمة نكراء
منذ زمن بعيد.

لوحات القصة هي بمثابة سرد مرسوم لأحداث القصة، تمثل فيه كل لوحة بشكل مبسط لقطة من لقطات الفيلم، مصحوبة أحياناً بملاحظات مكتوبة عن تلك اللقطة وماذا يجري في ذلك المشهد، بالإضافة إلى حالة الشخصيات ومشاعرها.
والهدف من هذه المرحلة في الإنتاج، التعرف على قوة كل مشهد، وهل يعبر بصدق عن المعنى المراد منه، فيستطيع المخرج أن يحكم على سير أحداث الفيلم، قبل أن يشرع في تنفيذ أي منها تجنباً لضياع الوقت والجهد في الإنتاج بغير طائل، وذلك لما يتسم به إنتاج الرسوم المتحركة من مشقة وتعقيد.
لوحات القصة



تخدم الألوان الأساسية غرضاً عملياً هاماً، فنظراً لطبيعة إنتاج الرسوم المتحركة التي تتضمن أنشطة عديدة معقدة تحدث بالتزامن مع بعضها البعض، يحتاج دوماً المخرج لأن يتعرف على أقرب صورة تعبر عن كل مشهد بشكله النهائي، وذلك في وقت مبكر أثناء مرحلة "ما قبل الإنتاج".
أما من الجانب الفني، فالألوان الأساسية هي محاولة لرسم المشهد بألوانه وإضاءاته بل ومشاعره!، تتم جنباً إلى جنب مع مرحلة كتابة السيناريو وتتأثر بها.
الألوان الأساسية





إنه لشرف لنا أن نحوذ على اهتمامكم،
وكلنا شغف لأن نطلعكم على المزيد.
